قوله: (إلى نيِّف) بشد الياء وقد تخفف من ناف ينوف إذا ارتفع، وهو كل ما زاد على العقد إلى أن يبلغ العقد الثاني، وأما البضع فما بين الثلاثة والعشرة.
قوله: (وما لم أذكره الخ) أرجع بعضهم جميع المسوّغات إلى العموم والخصوص كما قال أبو حيان في منظومته نهاية الإعراب:
وَكُلُّ مَا ذَكَرْتُ فِي التَّقْسِيمِ
يَرْجِعُ لِلتَّخْصيصِ والتَّعْمِيمِ
---