استحباب اختيار الزوجة الصالحة المطيعة ، الحافظة لنفسها ومال زوجها
1 - عن علي ( عليه السلام ) ، قال : « قال رسول ( الله صلى الله عليه وآله ) : إنّما الدنيا متاع ، وخير متاع الدّنيا الزوجة الصالحة ».دعائم الإسلام ج 2 ص 195 ح 709.
2 - « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله : أربع من أعطيهنّ فقد أُعطي خير الدنيا والآخرة : بدناً صابراً ، ولساناً ذاكراً ، وقلبا شاكراً ، وزوجة صالحة ».الجعفريات ص 230.
3 - « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :من سعادة المرء المسلم : الزوجة الصالحة ، والمسكن الواسع ، والمركب الهنيء والولد الصالح ».مستدرك الوسائل : ج 14 ص 168-169 ح 16402.
4 - « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من سعادة المرء : الخلطاء الصالحون ، والولد البارّ ، والزوجة المؤاتية وأن يرزق معيشته في بلدته ».الجعفريات ص ١٩٤.
[1] المؤاتية : الحسنة المطاوعة والموافقة لزوجها ( النهاية ج 1 ص 22 ومجمع البحرين ج 1 ص 21 ).
5 - عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « ما أفاد رجل بعد الإيمان ، خيراً من امرأة ذات دين وجمال ، تسرّه إذا نظر إليها ، وتطيعه إذا أمرها ، وتحفظه في نفسها وماله إذا غاب عنها ، وأوحي إلى موسى ( عليه السلام ) : إني أعطيت فلاناً خير الدّنيا والآخرة ، وهي امرأة صالحة ». لبّ اللباب : مخطوط.
6 - عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « يقول الله تبارك وتعالى : إذا أردت أن أُعطي عبدي خير الدنيا والآخرة ، جعلت له لساناً ذاكراً ، وقلباً خاشعاً ، وجسداً على البلاء صابراً ، وزوجة مؤمنة تسره إذا نظر إليها ، وتحفظه إذا غاب عنها ، في نفسها وماله ». دعائم الإسلام ج 2 ص 194ح 705.
7 ـ وعنه ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « خمسة من السعادة : الزوجة الصالحة ، والبنون الأبرار ، والخلطاء الصالحون ، ورزق المرء في بلده ، والحب لآل محمّد ( عليهم السلام ) ».دعائم الإسلام ج 2 ص 195ح 706.
8 ـ وعنه ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « المرأة الصالحة مثل الغراب الأعصم ، ولن يوجد إلّا قليلا » والغراب الأعصم هو الأبيض إحدى الرجلين.دعائم الإسلام ج 2 ص 195ح 707.
[1] في المصدر زيادة : المسلم.
10 ـ قال : ولما نزلت هذه الآية يعني قوله تعالى : ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ) [1] الآية قالوا : فأيّ المال نتخذ ، قال : « لسانا ذاكرا ، وقلبا شاكرا ، وزوجة تعينك على دينك ».مستدرك الوسائل : ج 14 ص 170 ح 16409.
[1] التوبة 9 : 34.
11 - « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أُعطي أربع خصال [1] أُعطي خير الدنيا والآخرة وفاز بحظه منهما : ورع يعصمه من محارم الله ، وحسن خلق يعيش به في الناس ، وحلم يدفع به جهل الجاهل ، وزوجة صالحة تعينه على أمر الدنيا والآخرة ».أمالي الطوسي ج 2 ص 189.
[1] أثبتناه من المصدر زيادة : في الدنيا فقد.
12 - عن الصّادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : حسن البشر نصف العقل ، والتّقدير نصف المعيشة ، والمرأة الصّالحة أحد الكاسبين [1] ». أمالي الطوسي ج 2 ص 226.
[1] في الحجرية : « الكاسيين » وما أثبتناه من المصدر والكاسب : من الكسب وهو طلب الرزق والكد على العيال ( لسان العرب ج 1 ص 716 ).
13 - عن ربيعة بن كعب ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : سمعته يقول : « من أُعطي خمساً لم يكن له عذر في ترك عمل الآخرة : زوجة صالحة تعينه على أمر دنياه وآخرته ، وبنون أبرار ، ومعيشة في بلده ، وحسن خلق يداري به الناس وحبّ أهل بيتي ». دعوات الراوندي ص 10.
14 - عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « ألا أخبركم بخير ما يكنز؟ المرأة الصالحة إذا نظر إليها تسرّه ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته ». عوالي اللآلي ج 1 ص 183 ح 250.
15 ـ وعنه ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : لما نزل قول تعالى ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ) [1] الآية ، قال : « تبّاً للذّهب والفضّة » ـ قالها ثلاثاً ـ فقالوا : أيّ المال نتّخذ؟ فقال : « لساناً شاكراً ، وقلباً خاشعاً ، وزوجة تعين أحدكم على دينه ».
عوالي اللآلي ج 2 ص 67 ح 175.
[1] التوبة 9 : 34.
16 - روي عن العالم ( عليه السلام ) ، أنه قال : « ثلاثة لا يحاسب عليها المؤمن : طعام يأكله ، وثوب يلبسه ، وزوجة صالحه تعاونه ، ويحرز بها دينه ».مكارم الأخلاق ص 146.
17 - عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، أنه قال : « الزّوجة الصالحة أحد الكسبين [1] ».غرر الحكم ج 1 ص 62 ح 1646.
[1] في الحجرية : « الكاسيين » وما أثبتناه من المصدر.
وقال : « الزوجة الموافقة إحدى الرّاحتين » .غرر الحكم ج 1 ص 63 ح 1669.
وقال : « شرّ الزّوجات من لا تؤاتي » .غرر الحكم ج 1 ص 443 ح 15.