استحباب أكل التمر البرني ، واختياره على غيره - انما المؤمنون اخوة -->
انما المؤمنون اخوة انما المؤمنون اخوة
test banner

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

استحباب أكل التمر البرني ، واختياره على غيره

استحباب أكل التمر البرني ، واختياره على غيره

1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : خير تموركم البرني ، يذهب بالدّاء ( لا داء ) (1) فيه ، ويذهب بالاعياء ، ويشبع (2) ، ويذهب بالبلغم ، ومع كل تمرة حسنة .الكافي 6 : 345 / 5. 
[1] في المصدر : ولا داء. 
[2] في المصدر : ولا ضرر له.

2-  في حديث آخر يهنئ ، ويمرئ ، ويذهب بالاعياء ، ويشبع .المحاسن : 533 | ذيل 794

3- عن سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : دخلت على أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) وبين يديه تمر برني ، وهو مجد في أكله ، يأكله بشهوة ، فقال لي : يا سليمان ! ادن فكل ، فدنوت ، منه فأكلت معه ، وأنا أقول له : جعلت فداك إني أراك تأكل هذا التمر بشهوة ، فقال : نعم إني لاحبّه ، فقلت : ولم ؟ قال : لان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان تمريا ، وكان أمير المؤمنين تمريا ، وكان الحسن تمريا ، وكان أبو عبدالله الحسين تمريا ، وكان سيد العابدين (1) تمريا ، وكان أبوجعفر تمريا ، وكان أبو عبدالله تمريا ، وكان أبي تمريا ، وأنا تمري ، وشيعتنا يحبون التمر ، لانهم خلقوا من طينتنا وأعداؤنا يا سليمان يحبون المسكر ، لانّهم خلقوا من مارج من نار .الكافي 6 : 345 | 6 .
(1) في المصدر : زين العابدين .

- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : التمر البرني يشبع ويهنئ (1) ، وهو الدواء ولا داء له يذهب بالعياء ، ومع كل تمرة حسنة .الكافي 6 : 346 / 7. 
[1] في المصدر زيادة : ويمرىء.

-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ إن رجلا من أهل الكوفة وضع بين يديه طبقا فيه تمر ، فقال للرجل : ما هذا ؟ فقال : هذا البرني ، فقال : فيه شفاء ، فنظر إلى السابري ، فقال : ما هذا ؟ قال : السابري ، فقال : هذا عندنا البيض ، وقال للمشان : ما هذا ؟ قال : المشان ، فقال : هو عندنا ام جرذان (1) ، ونظر إلى الصرفان ، فقال : ما هذا ؟ فقال : الصرفان ، قال : هو عندنا العجوة ، وفيه شفاء .المحاسن : 536 | 806 .

(1) ام جرذان : نوع من التمر . ( القاموس المحيط ـ جرذ ـ 1 : 351 ) . وعلق في المصححة الاولى بقوله : أم جردان ، بالدال المهملة ، كذا بخطه . ( الرضوي ) وكذلك صوبها بالمهملة في المواضع الاتية .

-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ : ان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وضع بين يديه (1) تمر ، فقال : أي تمراتكم هذه ؟ قالوا : البرني ، فقال : في تمرتكم هذه تسع خصال ، هذا جبرئيل يخبرني : أن فيها تسع خصال : يطيّب النكهة ، ويطيب المعدة ، ويهضم الطعام ، ويزيد في السمع والبصر ، ويقوي الظهر ، ويختل الشيطان ، ويقرب من الله ، ويباعد من الشيطان .الخصال : 416 | 8 .
(1) في المصدر زيادة : جلة .

7- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) اهدي إليه تمر ، فقال : أي تمركم هذا ؟ قالوا : البرني يا رسول الله ، فقال : هذا جبرئيل يخبرني أن في تمركم هذا تسع خصال : يخبل الشيطان ، ويقوي الظهر ويزيد في المجامعة ، ويزيد في السمع والبصر ، .ويقرب من الله ، ويباعد من الشيطان ويهضم الطعام ، ويذهب بالداء ، ويطيب النكهة .
ويقرب من الله ، ويباعد من الشيطان ويهضم الطعام ، ويذهب بالداء ، ويطيب النكهة .المحاسن : 13 | 37 .

- وعن محمد بن الحسن بن شمون ، قال : كتب إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) بعض أصحابنا يشكو البخر (1) ، فكتب إليه : كل التمر البرني ، وكتب إليه آخر يشكو يبسا فكتب إليه : كل التمر البرني على الريق واشرب عليه الماء ، ففعل فسمن وغلبت عليه الرطوبة ، فكتب إليه يشكو ذلك فكتب إليه : كل التمر البرني على الريق ، ولا تشرب عليه الماء ، فاعتدل .المحاسن : 533 | 793 .
(1) البخر : نتن الفم . ( الصحاح ـ بخر ـ 2 : 586 ) .

- عن أبي الحسن ( عليه السلام ) ، قال : هبط جبرئيل على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبين يديه طبق من رطب أو تمر ، فقال جبرئيل : أي شيء هذا ؟ قال : البرني ، قال : يا محمد ! كله فإنه يهنئ ويمرئ ، ويذهب بالاعياء ، ويخرج الداء ولا داء فيه ، ومع كل تمرة حسنة .المحاسن : 533 | 795 .

10 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) (1) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خير تمركم البرني يذهب بالداء ولا داء فيه .
وزاد فيه غيره : ومن بات وفي جوفه منه واحدة سبحت سبع مرات .المحاسن 533 | 796 .
(1) في المصدر زيادة : عن آبائه .

11 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : خير تموركم البرني وهو دواء ليس فيه داء .وسائل الشيعة : ج 25 ص 138-139.

12 ـ وعن الحسن بن علي بن أبي عثمان [1] رفعه قال : اهدي الى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) تمر برني من تمر اليمامة ، فقال [2] : أكثر لنا من هذا التمر ، فهبط عليه جبرئيل ، فقال : التمر البرني يشبع ويهنئ ويمرئ [3] ، وهو الدواء ولا داء له ، ومع كل تمرة حسنة ، ويرضى الرّحمن ، ويسخط الشيطان ، ويزيد في ماء قفار [4] الظهر.

 المحاسن : 534 / 799.
[1] في المصدر : الحسين بن أبي عثمان.
 [2] في المصدر زيادة : يا عمر. 
 [3] في المصدر زيادة : ويذهب بالاعياء.
 [4] فَقار : جمع فقرة ، وهي الواحد من عظام العمود الفقري. ( الصحاح ـ فقر ـ 2 : 782 ).


التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

عن الموقع

author انما المؤمنون اخوة  إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون تعليل لإقامة الإصلاح بين المؤمنين إذا استشرى الحال بينهم فالجملة موقعها موقع العلة وقد بني هذا التعليل ...

معرفة المزيد ←

زوار المدونة

احصاءات المدونة

جميع الحقوق محفوظة

انما المؤمنون اخوة

2020