قال جعفر بن محمّد ( عليه السلام ) : من أعطي اربعاً لم يحرم أربعاً : من أُعطي الدعاء لم يحرم الإجابة ، ومن أُعطي الاستغفار لم يحرم التوبة ، ومن أُعطي الشكر لم يحرم الزيادة ، ومن أُعطي الصبر لم يحرم الأجر.معاني الأخبار : 323.
وَجَدْنَاهُ فِي كِتَابِ مُخْتَصَرِ الْمُنْتَخَبِ فَقَالَ مَا هَذَا لَفْظُهُ الدُّعَاءُ فِي غُرَّةِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ تَقُولُ
اللَّهُمَّ أَنْتَ إِلَهُ كُلِّ شَيْءٍ وَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ [حَيٌ] وَ مَالِكُ كُلِّ شَيْءٍ وَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ أَسْأَلُكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَ الْغَايَةِ وَ الْمُنْتَهَى وَ بِمَا خَالَفْتَ بِهِ بَيْنَ الْأَنْوَارِ وَ الظُّلُمَاتِ وَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ وَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ بِأَعْظَمِ أَسْمَائِكَ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ وَ أَتَمِّ أَسْمَائِكَ فِي التَّوْرَاةِ نُبْلًا وَ أَزْهَرِ أَسْمَائِكَ فِي الزَّبُورِ عِزّاً وَ أَجَلِّ أَسْمَائِكَ فِي الْإِنْجِيلِ قَدْراً وَ أَرْفَعِ أَسْمَائِكَ فِي الْقُرْآنِ ذِكْراً وَ أَعْظَمِ أَسْمَائِكَ فِي الْكُتُبِ الْمُنَزَّلَةِ وَ أَفْضَلِهَا وَ أَسَرِّ أَسْمَائِكَ فِي نَفْسِكَ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بِالْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ مَا حَمَلَ وَ بِالْكُرْسِيِّ الْكَرِيمِ وَ مَا وَسِعَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تُبِيحَ لِي مِنْ عِنْدِكَ فَرْجَكَ الْقَرِيبَ الْعَظِيمَ الْأَعْظَمَ اللَّهُمَّ أَتْمِمْ عَلَيَّ إِحْسَانَكَ الْقَدِيمَ الْأَقْدَمَ وَ تَابِعْ إِلَيَّ مَعْرُوفَكَ الدَّائِمَ الْأَدْوَمَ وَ أَنْعِشْنِي بِعِزِّ جَلَالِكَ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ ثُمَّ تَقْرَأُ وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ الم اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحيِي وَ يُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ كَلِماتِهِ وَ اتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَ ما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلَّا هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا
يُشْرِكُونَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ مَتابِ يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى وَ أَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِما يُوحى إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَ أَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكادُ أُخْفِيها لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما تَسْعى إِنَّما إِلهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ هُوَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ وَ لا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ يا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ غافِرِ الذَّنْبِ وَ قابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ هُوَ الْحَيُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ رَبِّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَ يُمِيتُ رَبُّكُمْ وَ رَبُّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ فَأَنَّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَفْواً لَيْسَ بَعْدَهُ عُقُوبَةٌ وَ رِضًا لَيْسَ بَعْدَهُ سَخَطٌ وَ عَافِيَةً لَيْسَ بَعْدَهَا بَلَاءٌ وَ سَعَادَةً لَيْسَ بَعْدَهَا شَقَاءٌ وَ هُدًى لَا يَكُونُ بَعْدَهُ ضَلَالَةٌ وَ إِيمَاناً لم [لَا] يُدَاخِلُهُ كُفْرٌ وَ قَلْباً لَا يُدَاخِلُهُ فِتْنَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ السَّعَةَ فِي الْقَبْرِ وَ الْحُجَّةَ الْبَالِغَةَ وَ الْقَوْلَ الثَّابِتَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ فِي الْآخِرَةِ وَ أَنْ تُنْزِلَ عَلَيَّ الْأَمَانَ وَ الفرح [الْفَرَجَ] وَ السُّرُورَ وَ نَضْرَةَ النَّعِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَرِّفْنِي بَرَكَةَ هَذَا الشَّهْرِ وَ يُمْنَهُ وَ ارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَ اجْعَلْنِي فِيهِ مِنَ الْفَائِزِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَنْتَ وَهَّابُ الْخَيْرِ فَهَبْ لِي شَوْقاً إِلَى لِقَائِكَ وَ إِشْفَاقاً مِنْ عَذَابِكَ وَ حَيَاءً مِنْكَ وَ تَوْقِيراً وَ إِجْلَالًا حَتَّى يَوْجَلَ مِنْ ذَلِكَ قَلْبِي وَ يَقْشَعِرَّ مِنْهُ جِلْدِي وَ يَتَجَافَى لَهُ جَنْبِي وَ تَدْمَعَ
مِنْهُ عَيْنِي وَ لَا أَخْلُوَ مِنْ ذِكْرِكَ فِي لَيْلِي وَ نَهَارِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أُثْنِي عَلَيْكَ وَ مَا عَسَى أَنْ يَبْلُغَ مَدْحِي وَ ثَنَائِي مَعَ قِلَّةِ عَمَلِي وَ قِصَرِ رَأْيِي وَ أَنْتَ الْخَالِقُ وَ أَنَا الْمَخْلُوقُ وَ أَنْتَ الْمَلكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ وَ أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ وَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ وَ أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَ أَنَا خَلْقٌ أَمُوتُ فَاغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ أَعْطِنِي سُؤْلِي فِي دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي وَ تَجَاوَزْ عَنِّي وَ عَنْ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ صَفِيِّكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ اللَّهُمَّ ارْفَعْ دَرَجَتَهُ وَ كَرِّمْ مَقَامَهُ وَ أَجْزِلْ ثَوَابَهُ وَ أَفْلِجْ حُجَّتَهُ وَ أَظْهِرْ عُذْرَهُ وَ عَظِّمْ نُورَهُ وَ أَدِمْ كَرَامَتَهُ وَ أَلْحِقْ بِهِ أُمَّتَهُ وَ ذُرِّيَّتَهُ وَ أَقِرَّ بِذَلِكَ عَيْنَهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ مُحَمَّداً أَكْرَمَ النَّبِيِّينَ تَبَعاً وَ أَعْظَمَهُمْ مَنْزِلَةً وَ أَشْرَفَهُمْ كَرَامَةً وَ أَعْلَاهُمْ دَرَجَةً وَ أَفْسَحَهُمْ فِي الْجَنَّةِ مَنْزِلًا اللَّهُمَّ بَلِّغْ مُحَمَّداً الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِيلَةَ [درجة الوسيلة] وَ شَرِّفْ بُنْيَانَهُ وَ عَظِّمْ نُورَهُ وَ بُرْهَانَهُ وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ فِي أُمَّتِهِ وَ تَقَبَّلْ صَلَاةَ أُمَّتِهِ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا بَلَّغَ رِسَالاتِكَ وَ تَلَا آيَاتِكَ وَ نَصَحَ لِعِبَادِكَ وَ جَاهَدَ فِي سَبِيلِكَ [وَ عَبَدَكَ] حَتَّى أَتَاهُ الْيَقِينُ اللَّهُمَّ زِدْ مُحَمَّداً مَعَ كُلِّ شَرَفٍ شَرَفاً وَ مَعَ كُلِّ فَضْلٍ [فضيلة] فَضْلًا وَ مَعَ كُلِّ كَرَامَةٍ كَرَامَةً وَ مَعَ كُلِّ سَعَادَةٍ سَعَادَةً حَتَّى تَجْعَلَ مُحَمَّداً فِي الشَّرَفِ الْأَعْلَى مِنَ [مع] الدَّرَجَاتِ الْعُلَى اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ [عَلَى] آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَهِّلْ لِي مَحَبَّتِي [محنتي] وَ بَلِّغْنِي أُمْنِيَّتِي وَ وَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي وَ اقْضِ عَنِّي دَيْنِي وَ فَرِّجْ عَنِّي هَمِّي وَ غَمِّي وَ كَرْبِي وَ يَسِّرْ لِي إِرَادَتِي وْ أَوْصِلْنِي إِلَى بُغْيَتِي سَرِيعاً عَاجِلًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص616-618.