فيما نذكره مما يختص بالليلة السابعة و العشرين من شهر رمضان
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام، وبطنه من الطعام، وعنى نفسه بالصيام والقيام، قالوا: بابائنا وأمهاتنا يا رسول الله، هؤلاء أولياء الله؟ قال: إن أولياء الله سكتوا فكان سكوتهم ذكراً، ونظروا فكان نظرهم عبرة، ونطقوا فكان نطقهم حكمة، ومشوا فكان مشيهم بين الناس بركة، لولا الاجال التي قد كتبت عليهم لم تقر أرواحهم في أجسادهم خوفاً من العقاب ، وشوقاً إلى الثواب.وسائل الشيعة : ج 1 ص 87-88.
فمن ذلك الغسل المشار إليه في كل ليلة من العشر الأواخر و من ذلك تعيين الرواية بفضل الغسل ليلة سبع و عشرين منه و ليلة تسع و عشرين.
1-عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الْغُسْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَقَالَ اغْتَسِلْ فِي لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ وَ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ وَ سَبْعٍ وَ عِشْرِينَ وَ تِسْعٍ وَ عِشْرِينَ.وسائل الشيعة : ج 3 ص327.
2- وعن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه كان يغتسل في كل ليلة من العشر الأواخر . وسائل الشيعة : ج 3 ص327
3-ومن ذلك صلاة ثلاثين ركعة وأدعيتها :
و من ذلك صلاة ثلاثين ركعة و أدعيتها ثمان منها بين العشاءين و اثنتان و عشرون بعد العشاء الآخرة و قد تقدم وصف هذه الثلاثين ركعة و أدعيتها .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص234.
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في حديث ـ أنّه قال لأبي بصير: فصلّ يا أبا محمّد زيادة في رمضان، قال: كم، جعلت فداك؟ قال: فإذا دخل العشر الأواخر فصلّ ثلاثين ركعة، كلّ ليلة ثمان قبل العتمة وثنتين وعشرين بعد العتمة سوى ما كنت تفعل قبل ذلك.
وسائل الشيعة : ج 8 ص 31.
عن المفضّل بن عمر، عن أبي عبدالله ( عليه السلام )، أنّه قال:يا مفضّل بن عمر تقرأ في هذه الصلوات كلّها أعني صلاة شهر رمضان الزيادة منها بالحمد و( قل هو الله أحد ) إن شئت مرّة، وإن شئت ثلاثاً، وإن شئت خمساً، وإن شئت سبعاً، وإن شئت عشراً،
للحديث تتمه.وسائل الشيعة : ج 8 ص 29.
4- صَلَاَةَ اللَّيْلَةِ السَّابعَةِ وَالْعُشُرَيْنِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانِ:عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام، وبطنه من الطعام، وعنى نفسه بالصيام والقيام، قالوا: بابائنا وأمهاتنا يا رسول الله، هؤلاء أولياء الله؟ قال: إن أولياء الله سكتوا فكان سكوتهم ذكراً، ونظروا فكان نظرهم عبرة، ونطقوا فكان نطقهم حكمة، ومشوا فكان مشيهم بين الناس بركة، لولا الاجال التي قد كتبت عليهم لم تقر أرواحهم في أجسادهم خوفاً من العقاب ، وشوقاً إلى الثواب.وسائل الشيعة : ج 1 ص 87-88.
فمن ذلك الغسل المشار إليه في كل ليلة من العشر الأواخر و من ذلك تعيين الرواية بفضل الغسل ليلة سبع و عشرين منه و ليلة تسع و عشرين.
1-عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الْغُسْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَقَالَ اغْتَسِلْ فِي لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ وَ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ وَ سَبْعٍ وَ عِشْرِينَ وَ تِسْعٍ وَ عِشْرِينَ.وسائل الشيعة : ج 3 ص327.
2- وعن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه كان يغتسل في كل ليلة من العشر الأواخر . وسائل الشيعة : ج 3 ص327
3-ومن ذلك صلاة ثلاثين ركعة وأدعيتها :
و من ذلك صلاة ثلاثين ركعة و أدعيتها ثمان منها بين العشاءين و اثنتان و عشرون بعد العشاء الآخرة و قد تقدم وصف هذه الثلاثين ركعة و أدعيتها .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص234.
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في حديث ـ أنّه قال لأبي بصير: فصلّ يا أبا محمّد زيادة في رمضان، قال: كم، جعلت فداك؟ قال: فإذا دخل العشر الأواخر فصلّ ثلاثين ركعة، كلّ ليلة ثمان قبل العتمة وثنتين وعشرين بعد العتمة سوى ما كنت تفعل قبل ذلك.
وسائل الشيعة : ج 8 ص 31.
عن المفضّل بن عمر، عن أبي عبدالله ( عليه السلام )، أنّه قال:يا مفضّل بن عمر تقرأ في هذه الصلوات كلّها أعني صلاة شهر رمضان الزيادة منها بالحمد و( قل هو الله أحد ) إن شئت مرّة، وإن شئت ثلاثاً، وإن شئت خمساً، وإن شئت سبعاً، وإن شئت عشراً،
للحديث تتمه.وسائل الشيعة : ج 8 ص 29.
عَنْ عَلِيِّ بْن أَبِي طَالِبُ( عَلَيْهِ السُّلَّامَ)، أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانِ ؟ وَعَنْ فَضْلِ الصَّلَاَةِ فِيهِ ؟ فَقَالَ:
وَمَنْ صَلَّى لَيْلَةَ سَبْعِ وَعِشْرِينَ مِنْهُ
أَرْبَعَ رَكْعَاتٍ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ مَرَّةً وَ( تُبَارِكُ الَّذِي بِيدِهِ الْمُلَّكِ)
فَانٍ لَمْ يَحْفَظْ تَبَارُكٌ فَخَمْسٌ وَعِشْرُونَ مَرَّةً( قُلٌّ هُوَ اللهُ أحَدِ)
غَفَرَ اللهُ لَهُ وَلِوَالِدِيهُ. وَسَائِلُ الشِّيعَةِ: ج 8 ص 41.