فيما نذكره من صوم اليوم العاشر من ربيع الآخر
رُوِّينَا ذَلِكَ بِإِسْنَادِنَا إِلَى شَيْخِنَا الْمُفِيدِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ فِي كِتَابِ حَدَائِقِ الرِّيَاضِ الَّذِي أَشَرْنَا إِلَيْهِ فَقَالَ عِنْدَ ذِكْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ مَا هَذَا لَفْظُهُ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْهُ سَنَةً اثْنَتَيْنِ وَ ثَلَاثِينَ وَ مِائَتَيْنِ مِنَ الْهِجْرَةِ كَانَ مَوْلِدُ سَيِّدِنَا أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الرِّضَا صلوات الله عليه وَ هُوَ يَوْمٌ شَرِيفٌ عَظِيمُ الْبَرَكَةِ يُسْتَحَبُّ صِيَامُهُ.
فضل هذا الصيام الحاضر و احترام اليوم العاشر من ربيع الآخر لأجل تعظيم المولود فيه و فضله الباهر
أقول إن كل يوم ولد فيه إمام من أئمة الإسلام فهو يوم عظيم الإنعام ينبغي أن يتلقى بما يستحقه من الشكر لله جل جلاله و الثناء على مقدس مجده و الزيادة في مهمات حمده و أن يعترف لله جل جلاله بما فتح الله فيه من الأبواب إلى سعادة الدنيا و يوم الحساب و يعترف للإمام صلوات الله عليه بحقه الذي أوجبه الله جل جلاله برياسته و سياسته و شفقته و عظمته و يختمه بما يليق به من خاتمته .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص618.
رُوِّينَا ذَلِكَ بِإِسْنَادِنَا إِلَى شَيْخِنَا الْمُفِيدِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ فِي كِتَابِ حَدَائِقِ الرِّيَاضِ الَّذِي أَشَرْنَا إِلَيْهِ فَقَالَ عِنْدَ ذِكْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ مَا هَذَا لَفْظُهُ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْهُ سَنَةً اثْنَتَيْنِ وَ ثَلَاثِينَ وَ مِائَتَيْنِ مِنَ الْهِجْرَةِ كَانَ مَوْلِدُ سَيِّدِنَا أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الرِّضَا صلوات الله عليه وَ هُوَ يَوْمٌ شَرِيفٌ عَظِيمُ الْبَرَكَةِ يُسْتَحَبُّ صِيَامُهُ.
فضل هذا الصيام الحاضر و احترام اليوم العاشر من ربيع الآخر لأجل تعظيم المولود فيه و فضله الباهر
أقول إن كل يوم ولد فيه إمام من أئمة الإسلام فهو يوم عظيم الإنعام ينبغي أن يتلقى بما يستحقه من الشكر لله جل جلاله و الثناء على مقدس مجده و الزيادة في مهمات حمده و أن يعترف لله جل جلاله بما فتح الله فيه من الأبواب إلى سعادة الدنيا و يوم الحساب و يعترف للإمام صلوات الله عليه بحقه الذي أوجبه الله جل جلاله برياسته و سياسته و شفقته و عظمته و يختمه بما يليق به من خاتمته .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص618.