استحباب استعمال أقداح الشام والخزف وكراهة فخار مصر .
1 ـ عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يشرب في الأقداح الشاميّة ، يجاء بها من الشام وتهدى له [1] . الكافي 6 : 385 / 1 .
[1] في المصدر : تهدى إليه ( صلى الله عليه وآله ) ، وكان كذلك في الاصل فصححه المصنف .
2 ـ وبهذا الإِسناد قال : كان النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) يعجبه أن يشرب في القدح الشاميّ ، وكان يقول : هي أنظف آنيتكم .الكافي 6 : 386 / 8 .
3 ـ عن عمرو بن أبي المقدام قال : رأيت أبا جعفر ( عليه السلام ) وهو يشرب في قدح من خزف . وسائل الشيعة : ج 3 ص 523.
4 - عن عليّ بن أسباط ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول ـ وذكر مصر ـ فقال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تأكلوا في فخارها ، ولا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، فإنه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة . الكافي 6 : 386 / 9 .
5 - عن أبي الحسن ( عليه السلام ) قال : لا تأكلوا في فخارها ، ولا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، فإنها تورث الذلّة وتذهب بالغيرة [1] . قصص الأنبياء : 186 / 232 . [1] في المصدر : بالغرة .
6 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : إنّي أكره أن ( أطبخ شيئاً ) [1] في فخار مصر ، وما أُحبّ أن أغسل رأسي من طينها ، مخافة أن تورثني تربتها الذل ، وتذهب بغيرتي [2] .قصص الأنبياء : 186 / 233 .
[1] في المصدر : أكل شيئاً طبخ .
[2] في المصدر : بغرتي .
8 - عن الصادق ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : « إنّي اكره أن آكل شيئاً [1] في فخار مصر ». تفسير العيّاشي ج 1 ص 305 ح 75 . [1] في المصدر : من شيء طبخ.
9 - عن أبي الحسن ( عليه السلام ) قال : لا تأكلوا في فخار مصر ، ولا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، فإنها تورث الذلة ، وتذهب بالغيرة.مستدرك الوسائل : ج 2 ص 606 ح 2860.