ما يستحب أن يعمل عند لبس الثوب الجديد من الصلاة والقراءة
1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إذا كسا الله المؤمن ثوباً جديداً فليتوضأ وليصل ركعتين ، يقرأ فيهما : ( أم الكتاب ) و ( آية الكرسي ) و ( قل هو الله أحد ) و ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) ، ثم ليحمد الله الذي ستر عورته وزينه في الناس وليكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنه لا يعصي الله فيه ، وله بكل سلك فيه ملك يقدس له ويستغفر له ويترحم علي. الخصال : 624.
2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قرأ ( إنا أنزلناه ) ثنتين وثلاثين مرة في إناء جديد ورش ثوبه الجديد إذا لبسه لم يزل يأكل في سعة ما بقي منه سلك.وسائل الشيعة :ج 5 ص 47.
3 - عن عبدالرحمن السراج يرفعه إلى أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قطع ثوباً جديداً وقرأ ( إنا أنزلناه في ليلة القدر )ستاً وثلاثين مرة فإذا بلغ ( تنزل الملائكة ) أخرج شيئاً من الماء ورش بعضه على الثوب رشاً خفيفاً ثم صلى فيه ركعتين ودعا ربه وقال في دعائه : الحمدلله الذي رزقني ما أتجمل به في الناس وأواري به عورتي ، وأصلي فيه لربي ، وحمدالله ، لم يزل يأكل في سعةٍ حتى يبلى ذلك الثوب.وسائل الشيعة :ج 5 ص 47-48.
4 - عن أبي الحسن العسكري ، عن أبيه ، عن جده الرضا ، عن أبيه موسى ( عليهم السلام ) أنه كان يلبس ثيابه مما يلي يمينه ، فإذا لبس ثوباً جديداً دعا بقدح من ماء فقرأ فيه ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) عشر مرات ، و ( قل هو الله أحد ) عشر مرات ، و( قل يا أيها الكافرون ) عشر مرات ، ثم نضحه على ذلك الثوب ، ثم قال : من فعل هذا بثوبه قبل أن يلبسه لم يزل في رغد من العيش ما بقي منه سلك.عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 1 : 315|91.
5عن الرضا ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ أنه اشترى قميصاً بثلاثة دراهم فلبسه ما1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إذا كسا الله المؤمن ثوباً جديداً فليتوضأ وليصل ركعتين ، يقرأ فيهما : ( أم الكتاب ) و ( آية الكرسي ) و ( قل هو الله أحد ) و ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) ، ثم ليحمد الله الذي ستر عورته وزينه في الناس وليكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنه لا يعصي الله فيه ، وله بكل سلك فيه ملك يقدس له ويستغفر له ويترحم علي. الخصال : 624.
2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قرأ ( إنا أنزلناه ) ثنتين وثلاثين مرة في إناء جديد ورش ثوبه الجديد إذا لبسه لم يزل يأكل في سعة ما بقي منه سلك.وسائل الشيعة :ج 5 ص 47.
3 - عن عبدالرحمن السراج يرفعه إلى أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قطع ثوباً جديداً وقرأ ( إنا أنزلناه في ليلة القدر )ستاً وثلاثين مرة فإذا بلغ ( تنزل الملائكة ) أخرج شيئاً من الماء ورش بعضه على الثوب رشاً خفيفاً ثم صلى فيه ركعتين ودعا ربه وقال في دعائه : الحمدلله الذي رزقني ما أتجمل به في الناس وأواري به عورتي ، وأصلي فيه لربي ، وحمدالله ، لم يزل يأكل في سعةٍ حتى يبلى ذلك الثوب.وسائل الشيعة :ج 5 ص 47-48.
4 - عن أبي الحسن العسكري ، عن أبيه ، عن جده الرضا ، عن أبيه موسى ( عليهم السلام ) أنه كان يلبس ثيابه مما يلي يمينه ، فإذا لبس ثوباً جديداً دعا بقدح من ماء فقرأ فيه ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) عشر مرات ، و ( قل هو الله أحد ) عشر مرات ، و( قل يا أيها الكافرون ) عشر مرات ، ثم نضحه على ذلك الثوب ، ثم قال : من فعل هذا بثوبه قبل أن يلبسه لم يزل في رغد من العيش ما بقي منه سلك.عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 1 : 315|91.
بين الرسغين إلى الكعبين ، ثم أتى المسجد فصلى فيه ركعتين ثم قال : الحمد لله الذي رزقني من الرياش ما أتجمل به في الناس وأؤدي فيه فريضتي وأستر فيه عورتي ، ( ثم قال ) (1) : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول ذلك عند الكسوة.أمالي الطوسي 1 : 375.
(1) في المصدر بدل ما بين القوسين هكذا : فقال له رجل : يا أمير المؤمنين أعنك نروي هذا أو شيء سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : بل شيء سمعته من رسول الله ...
6 - في كتاب التعريف : وإذا أردت أن تلبس ثوبا جديدا ، فخذ قلّة [1] من الماء ، فاقرأ عليه الفاتحة والتوحيد ثلاثا ، وآية الكرسي ، وصل على النبي وآله ، وتذكر الأئمة ( عليهم السلام ) ، ثم رش ذلك الماء على الثوب ، ثم ألبسه وصلّ فيه ركعتين ، وقل : الحمد لله الذي ستر علي ، ورزقني ما أتجمّل به من اللباس ، واستر به عورتي. كتاب التعريف ص 2.
[1] القلة : الكوز الصغير ، والجمع قلل وقلال ( لسان العرب ـ قلل ـ ج 11 ص 565).
7 -روى أنّ من أراد لبس ثوب جديد ، ان يدعو بقدح من ماء ، يقرأ فيه ( انا أنزلناه في ليلة القدر ) عشر مرات ، و ( قل هو الله أحد ) عشر مرّات ، و ( قل يا أيها الكافرون ) عشر مرات ، ثم ينضحه على ذلك الثوب ، فمن فعل ذلك لم يزل في أرغد عيشه ما بقي منه سلك.ورواه الطبرسي في مكارم الأخلاق ص 102.