دعاء فاطمة الزهراء عليها السلام في تعقيب صلاة المغرب - انما المؤمنون اخوة -->
انما المؤمنون اخوة انما المؤمنون اخوة
test banner

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

دعاء فاطمة الزهراء عليها السلام في تعقيب صلاة المغرب

دعاؤها عليها السلام في تعقيب صلاة المغرب

عن علي بن محمّد الهادي ، عن آبائه قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : من أدّى لله مكتوبة فله في أثرها دعوة مستجابة.امالي الطوسي 1 : 295 .

رُوِيَ عَنْ مَوْلَاتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ عليها السلام مِنَ الدُّعَاءِ عَقِيبَ الْخَمْسِ الصَّلَوَاتِ
وَ هُوَ 
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يَبْلُغُ مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يُحْصِي نَعْمَاءَهُ الْعَادُّونَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يُؤَدِّي حَقَّهُ الْمُجْتَهِدُونَ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الظّٰاهِرُ وَ الْبٰاطِنُ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْمُحْيِي الْمُمِيتُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ ذُو الطَّوْلِ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ ذُو الْبَقَاءِ الدَّائِمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يُدْرِكُ الْعَالِمُونَ عِلْمَهُ وَ لَا يَسْتَخِفُّ الْجَاهِلُونَ حِلْمَهُ وَ لَا يَبْلُغُ الْمَادِحُونَ مِدْحَتَهُ وَ لَا يَصِفُ الْوَاصِفُونَ صِفَتَهُ وَ لَا يُحْسِنُ الْخَلْقُ نَعْتَهُ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ ذِي الْمُلْكِ وَ الْمَلَكُوتِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْكِبْرِيَاءِ وَ الْجَلَالِ وَ الْبَهَاءِ وَ الْمَهَابَةِ وَ الْجَمَالِ وَ الْعِزَّةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْحَوْلِ وَ الْقُوَّةِ وَ الْمِنَّةِ وَ الْغَلَبَةِ وَ الْفَضْلِ وَ الطَّوْلِ وَ الْعَدْلِ وَ الْحَقِّ وَ الْخَلْقِ وَ الْعُلَا وَ الرِّفْعَةِ وَ الْمَجْدِ وَ الْفَضِيلَةِ وَ الْحِكْمَةِ وَ الْغِنَاءِ وَ السَّعَةِ وَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ وَ الْحِلْمِ وَ الْعِلْمِ وَ الْحُجَّةِ الْبَالِغَةِ وَ النِّعْمَةِ السَّابِغَةِ وَ الثَّنَاءِ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ وَ الْآلَاءِ الْكَرِيمَةِ مَلِكِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ وَ مَا فِيهِنَّ تَبَارَكَ اللَّهُ وَ تَعَالَى الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَلِمَ أَسْرَارَ الْغُيُوبِ وَ اطَّلَعَ عَلَى مَا تَجْنِي الْقُلُوبُ فَلَيْسَ عَنْهُ مَذْهَبٌ وَ لَا مَهْرَبٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُتَكَبِّرِ فِي سُلْطَانِهِ الْعَزِيزِ فِي مَكَانِهِ الْمُتَجَبِّرِ فِي مُلْكِهِ الْقَوِيِّ فِي بَطْشِهِ الرَّفِيعِ فَوْقَ عَرْشِهِ الْمُطَّلِعِ عَلَى خَلْقِهِ وَ الْبَالِغِ لِمَا أَرَادَ مِنْ عِلْمِهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِكَلِمَاتِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ الشِّدَادُ وَ ثَبَتَتِ الْأَرَضُونَ الْمِهَادُ وَ انْتَصَبَتِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِي الْأَوْتَادُ وَ جَرَتِ الرِّيَاحُ اللَّوَاقِحُ وَ سَارَتْ فِي جَوِّ السَّمَاءِ السَّحَابُ وَ وَقَفَتْ عَلَى حُدُودِهَا الْبِحَارُ وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ‌

عَنْ مَخَافَتِهِ وَ انْقَمَعَتِ الْأَرْبَابُ لِرُبُوبِيَّتِهِ تَبَارَكْتَ يَا مُحْصِيَ قَطْرِ الْمَطَرِ وَ وَرَقِ الشَّجَرِ وَ مُحْيِيَ أَجْسَادِ الْمَوْتَى لِلْحَشْرِ سُبْحَانَكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ مَا فَعَلْتَ بِالْغَرِيبِ الْفَقِيرِ إِذَا أَتَاكَ مُسْتَجِيراً مُسْتَغِيثاً مَا فَعَلْتَ بِمَنْ أَنَاخَ بِفِنَائِكَ وَ تَعَرَّضَ لِرِضَاكَ وَ غَدَا إِلَيْكَ فَحَثَا بَيْنَ يَدَيْكَ يَشْكُو إِلَيْكَ مَا لَا يَخْفَى عَلَيْكَ فَلَا يَكُونَنَّ يَا رَبِّ حَظِّي مِنْ دُعَائِي الْحِرْمَانَ وَ لَا نَصِيبِي مِمَّا أَرْجُو مِنْ مَنِّكَ الْخِذْلَانَ يَا مَنْ لَمْ يَزَلْ وَ لَا يَزَالُ وَ لَا يَزُولُ كَمَا لَمْ يَزَلْ قَائِماً عَلىٰ كُلِّ نَفْسٍ بِمٰا كَسَبَتْ يَا مَنْ جَعَلَ أَيَّامَ الدُّنْيَا تَزُولُ وَ شُهُورَهَا تَحَوَّلُ وَ سِنِيهَا تَدُورُ وَ أَنْتَ الدَّائِمُ لَا تُبْلِيكَ الْأَزْمَانُ وَ لَا تُغَيِّرُكَ الدُّهُورُ يَا مَنْ كُلُّ يَوْمٍ عِنْدَهُ جَدِيدٌ وَ كُلُّ رِزْقٍ عِنْدَهُ عَتِيدٌ لِلضَّعِيفِ وَ الْقَوِيِّ وَ الشَّدِيدِ قَسَمْتَ الْأَرْزَاقَ بَيْنَ الْخَلَائِقِ فَسَوَّيْتَ بَيْنَ الذَّرَّةِ وَ الْعُصْفُورِ اللَّهُمَّ إِذَا ضَاقَ الْمُقَامُ بِالنَّاسِ فَنَعُوذُ بِكَ فِي ضِيقِ الْمُقَامِ اللَّهُمَّ إِذَا طَالَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ عَلَى الْمُجْرِمِينَ فَقَصِّرْ طُولَ ذَلِكَ الْيَوْمِ عَلَيْنَا كَمَا بَيْنَ الصَّلَاةِ إِلَى الصَّلَاةِ اللَّهُمَّ إِذَا دَنَتِ الشَّمْسُ مِنَ الْجَمَاجِمِ فَكَانَ بَيْنَهَا وَ بَيْنَ الْجَمَاجِمِ مِقْدَارُ مِيلٍ وَ زِيدَ فِي حَرِّهَا حَرُّ عَشْرِ سِنِينَ فَإِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تُظِلَّنَا بِالْغَمَامِ وَ تَنْصِبَ لَنَا الْمَنَابِرَ وَ الْكَرَاسِيَّ نَجْلِسُ عَلَيْهَا وَ النَّاسُ يَنْطَلِقُونَ فِي الْمُقَامِ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْمَحَامِدِ إِلَّا غَفَرْتَ لِي وَ تَجَاوَزْتَ عَنِّي وَ أَلْبَسْتَنِي الْعَافِيَةَ فِي بَدَنِي وَ رَزَقْتَنِي السَّلَامَةَ فِي دِينِي فَإِنِّي أَسْأَلُكَ وَ أَنَا وَاثِقٌ بِإِجَابَتِكَ إِيَّايَ فِي مَسْأَلَتِي وَ أَدْعُوكَ وَ أَنَا عَالِمٌ بِاسْتِمَاعِكَ دَعْوَتِي فَاسْتَمِعْ دُعَائِي وَ لَا تَقْطَعْ رَجَائِي وَ لَا تَرُدَّ ثَنَائِي وَ لَا تُخَيِّبْ دُعَائِي أَنَا مُحْتَاجٌ إِلَى رِضْوَانِكَ وَ فَقِيرٌ إِلَى غُفْرَانِكَ أَسْأَلُكَ وَ لَا آيِسٌ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ أَدْعُوكَ وَ أَنَا غَيْرُ مُحْتَرِزٍ مِنْ سَخَطِكَ رَبِّ فَاسْتَجِبْ لِي وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوِكَ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصّٰالِحِينَ رَبِّ لَا تَمْنَعْنِي فَضْلَكَ يَا مَنَّانُ وَ لَا تَكِلْنِي إِلَى‌

نَفْسِي مَخْذُولًا يَا حَنَّانُ رَبِّ ارْحَمْ عِنْدَ فِرَاقِ الْأَحِبَّةِ صَرْعَتِي وَ عِنْدَ سُكُونِ الْقَبْرِ وَحْدَتِي وَ فِي مَفَازَةِ الْقِيَامَةِ غُرْبَتِي وَ بَيْنَ يَدَيْكَ مَوْقُوفاً لِلْحِسَابِ فَاقَتِي رَبِّ أَسْتَجِيرُكَ مِنَ النَّارِ وَ أَجِرْنِي رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ فَأَعِذْنِي أَفْزَعُ إِلَيْكَ مِنَ النَّارِ فَأَبْعِدْنِي رَبِّ أَسْتَرْحِمُكَ مَكْرُوباً فَارْحَمْنِي رَبِّ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا جَهِلْتُ فَاغْفِرْ لِي قَدْ أَبْرَزَنِي الدُّعَاءُ لِلْحَاجَةِ إِلَيْكَ فَلَا تُؤْيِسْنِي يَا كَرِيمُ ذَا الْآلَاءِ وَ الْإِحْسَانِ وَ التَّجَاوُزِ يَا سَيِّدِي يَا بَرُّ يَا رَحِيمُ اسْتَجِبْ بَيْنَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ دَعْوَتِي وَ ارْحَمْ بَيْنَ الْمُنْتَحِبِينَ بِالْعَوِيلِ عَبْرَتِي وَ اجْعَلْ فِي لِقَائِكَ يَوْمَ الْخُرُوجِ مِنَ الدُّنْيَا رَاحَتِي وَ اسْتُرْ بَيْنَ الْأَمْوَاتِ يَا عَظِيمَ الرَّجَاءِ عَوْرَتِي وَ اعْطِفْ عَلَيَّ عِنْدَ التَّحَوُّلِ وَحِيداً إِلَى حُفْرَتِي إِنَّكَ أَمَلِي وَ مَوْضِعُ طَلِبَتِي وَ الْعَارِفُ بِمَا أُرِيدُ فِي تَوْجِيهِ مَسْأَلَتِي فَاقْضِ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ حَاجَتِي فَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ وَ الْمُرْتَجَى أَفِرُّ إِلَيْكَ هَارِباً مِنَ الذُّنُوبِ فَاقْبَلْنِي وَ أَلْتَجِئُ مِنْ عَدْلِكَ إِلَى مَغْفِرَتِكَ فَأَدْرِكْنِي وَ أَلْتَاذُ بِعَفْوِكَ مِنْ بَطْشِكَ فَامْنَعْنِي وَ أَسْتَرْوِحُ رَحْمَتَكَ مِنْ عِقَابِكَ فَنَجِّنِي وَ أَطْلُبُ الْقُرْبَةَ مِنْكَ بِالْإِسْلَامِ فَقَرِّبْنِي وَ مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ فَآمِنِّي وَ فِي ظِلِّ عَرْشِكَ فَظَلِّلْنِي وَ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ فَهَبْ لِي وَ مِنَ الدُّنْيَا سَالِماً فَنَجِّنِي وَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ فَأَخْرِجْنِي وَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَبَيِّضْ وَجْهِي وَ حِسٰاباً يَسِيراً فَحَاسِبْنِي وَ بِسَرَائِرِي فَلَا تَفْضَحْنِي وَ عَلَى بَلَائِكَ فَصَبِّرْنِي وَ كَمَا صَرَفْتَ عَنْ يُوسُفَ السُّوءَ وَ الْفَحْشَاءَ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَ مَا لَا طَاقَةَ لِي بِهِ فَلَا تُحَمِّلْنِي وَ إِلَى دَارِ السَّلَامِ فَاهْدِنِي وَ بِالْقُرْآنِ فَانْفَعْنِي وَ بِالْقَوْلِ الثّٰابِتِ فَثَبِّتْنِي وَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ فَاحْفَظْنِي وَ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ وَ جَبَرُوتِكَ فَاعْصِمْنِي وَ بِحِلْمِكَ وَ عِلْمِكَ وَ سَعَةِ رَحْمَتِكَ مِنْ جَهَنَّمَ فَنَجِّنِي وَ جَنَّتَكَ الْفِرْدَوْسَ فَأَسْكِنِّي وَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِكَ فَارْزُقْنِي وَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه واله

فَأَلْحِقْنِي وَ مِنَ الشَّيَاطِينِ وَ أَوْلِيَائِهِمْ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ فَاكْفِنِي اللَّهُمَّ وَ أَعْدَائِي وَ مَنْ كَادَنِي بِسُوءٍ إِنْ أَتَوْا بَرّاً فَجَبِّنْ شَجِيعَهُمْ فُضَّ جَمْعَهُمْ كَلِّلْ سِلَاحَهُمْ عَرْقِبْ دَوَابَّهُمْ سَلِّطْ عَلَيْهِمُ الْعَوَاصِفَ وَ الْقَوَاصِفَ أَبَداً حَتَّى تُصْلِيَهُمُ النَّارَ أَنْزِلْهُمْ مِنْ صَيَاصِيهِمْ أَمْكِنَّا مِنْ نَوَاصِيهِمْ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلَاةً يَشْهَدُ الْأَوَّلُونَ مَعَ الْأَبْرَارِ وَ سَيِّدِ الْمُتَّقِينَ وَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ قَائِدِ الْخَيْرِ وَ مِفْتَاحِ الرَّحْمَةِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَيْتِ الْحَرَامِ وَ الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ رَبَّ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَ رَبَّ الرُّكْنِ وَ الْمَقَامِ وَ رَبَّ الْحِلِّ وَ الْإِحْرَامِ أَبْلِغْ رُوحَ مُحَمَّدٍ مِنَّا التَّحِيَّةَ وَ السَّلَامَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللَّهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ فَهُوَ كَمَا وَصَفْتَهُ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ اللَّهُمَّ أَعْطِهِ أَفْضَلَ مَا سَأَلَكَ وَ أَفْضَلَ مَا سُئِلْتَ لَهُ وَ أَفْضَلَ مَا هُوَ مَسْئُولٌ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.فلاح السائل و نجاح المسائل: ص 420-424.

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

عن الموقع

author انما المؤمنون اخوة  إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون تعليل لإقامة الإصلاح بين المؤمنين إذا استشرى الحال بينهم فالجملة موقعها موقع العلة وقد بني هذا التعليل ...

معرفة المزيد ←

زوار المدونة

احصاءات المدونة

جميع الحقوق محفوظة

انما المؤمنون اخوة

2020