دعاء في اليوم الخامس و العشرين من شهر رمضان من مجموعة مولانا زين العابدين صلوات الله عليه
اللَّهُمَّ يَا جَاعِلَ اللَّيْلِ لِبَاساً وَ النَّهَارِ مَعَاشاً وَ الْأَرْضِ مِهَاداً وَ الْجِبَالِ أَوْتَاداً يَا اللَّهُ يَا قَادِرُ يَا اللَّهُ يَا قَاهِرُ يَا اللَّهُ يَا حَنَّانُ يَا اللَّهُ يَا مَنَّانُ يَا اللَّهُ يَا سَمِيعُ يَا قَرِيبُ يَا اللَّهُ يَا مُجِيبُ يَا اللَّهُ يَا بَاعِثُ يَا اللَّهُ يَا وَارِثُ يَا اللَّهُ يَا حَقُّ يَا اللَّهُ يَا وَكِيلُ يَا اللَّهُ يَا كَفِيلُ يَا اللَّهُ يَا رَبِّ يَا اللَّهُ يَا مُقِيتُ يَا اللَّهُ يَا حَسِيبُ يَا اللَّهُ يَا جَلِيلُ يَا اللَّهُ يَا جَمِيلُ يَا اللَّهُ يَا نُورُ يَا اللَّهُ ذَا الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْفَضْلِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الْمَنِّ وَ السُّلْطَانِ سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عِلْمُهُ سُبْحَانَ الَّذِي عَمَّ الْخَلَائِقَ رِزْقُهُ سُبْحَانَكَ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ نُوراً فِي قَلْبِي وَ نُوراً فِي سَمْعِي وَ نُوراً فِي بَصَرِي وَ نُوراً فِي شَعْرِي وَ نُوراً فِي بَشَرِي وَ نُوراً فِي عِظَامِي وَ نُوراً فِي لَحْمِي وَ نُوراً فِي دَمِي وَ نُوراً عَنْ يَمِينِي وَ نُوراً عَنْ شِمَالِي وَ نُوراً مِنْ فَوْقِي وَ نُوراً مِنْ تَحْتِي وَ نُوراً مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ نُوراً مِنْ خَلْفِي اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُوراً وَ هَبْ لِي نُوراً وَ اجْعَلْ لِي نُوراً يَا نُورَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي مِنَ النَّارِ وَ تُدْخِلَنِي جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ إِنَّكَ وَاحِدٌ عَزِيزٌ غَفَّارٌ اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي وَ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي فَأَقِلْنِي عَثْرَتِي وَ تَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي مَسْأَلَتِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُنَفِّسَ عَنِّي كُرْبَتِي وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُرْضِيَ عَنِّي أَصْحَابَ التَّبِعَاتِ مِنْ خَلْقِكَ بِفَضْلِكَ وَ جُودِكَ وَ كَرَمِكَ لَا بِاسْتِحْقَاقِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَحْيِنِي بِعِزَّتِكَ الْقَاهِرَةِ وَ سُلْطَانِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ حَيٌّ قَيُّومٌ لَا يَمُوتُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص222-223.
اللَّهُمَّ يَا جَاعِلَ اللَّيْلِ لِبَاساً وَ النَّهَارِ مَعَاشاً وَ الْأَرْضِ مِهَاداً وَ الْجِبَالِ أَوْتَاداً يَا اللَّهُ يَا قَادِرُ يَا اللَّهُ يَا قَاهِرُ يَا اللَّهُ يَا حَنَّانُ يَا اللَّهُ يَا مَنَّانُ يَا اللَّهُ يَا سَمِيعُ يَا قَرِيبُ يَا اللَّهُ يَا مُجِيبُ يَا اللَّهُ يَا بَاعِثُ يَا اللَّهُ يَا وَارِثُ يَا اللَّهُ يَا حَقُّ يَا اللَّهُ يَا وَكِيلُ يَا اللَّهُ يَا كَفِيلُ يَا اللَّهُ يَا رَبِّ يَا اللَّهُ يَا مُقِيتُ يَا اللَّهُ يَا حَسِيبُ يَا اللَّهُ يَا جَلِيلُ يَا اللَّهُ يَا جَمِيلُ يَا اللَّهُ يَا نُورُ يَا اللَّهُ ذَا الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْفَضْلِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الْمَنِّ وَ السُّلْطَانِ سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عِلْمُهُ سُبْحَانَ الَّذِي عَمَّ الْخَلَائِقَ رِزْقُهُ سُبْحَانَكَ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ نُوراً فِي قَلْبِي وَ نُوراً فِي سَمْعِي وَ نُوراً فِي بَصَرِي وَ نُوراً فِي شَعْرِي وَ نُوراً فِي بَشَرِي وَ نُوراً فِي عِظَامِي وَ نُوراً فِي لَحْمِي وَ نُوراً فِي دَمِي وَ نُوراً عَنْ يَمِينِي وَ نُوراً عَنْ شِمَالِي وَ نُوراً مِنْ فَوْقِي وَ نُوراً مِنْ تَحْتِي وَ نُوراً مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ نُوراً مِنْ خَلْفِي اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُوراً وَ هَبْ لِي نُوراً وَ اجْعَلْ لِي نُوراً يَا نُورَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي مِنَ النَّارِ وَ تُدْخِلَنِي جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ إِنَّكَ وَاحِدٌ عَزِيزٌ غَفَّارٌ اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي وَ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي فَأَقِلْنِي عَثْرَتِي وَ تَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي مَسْأَلَتِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُنَفِّسَ عَنِّي كُرْبَتِي وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُرْضِيَ عَنِّي أَصْحَابَ التَّبِعَاتِ مِنْ خَلْقِكَ بِفَضْلِكَ وَ جُودِكَ وَ كَرَمِكَ لَا بِاسْتِحْقَاقِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَحْيِنِي بِعِزَّتِكَ الْقَاهِرَةِ وَ سُلْطَانِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ حَيٌّ قَيُّومٌ لَا يَمُوتُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص222-223.