استحباب ذكر الله على كل حال ولو عند التخلي
والجماع ونحوهما ، قائماً وقاعداً ومضطجعا
[1] البقرة 2 : 200 .
4 - عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) ، انه قال : « يا علي سيد الاعمال ثلاث خصال : انصافك من نفسك ، ومواساة الاخ في الله ، وذكر الله تبارك وتعالى على كل حال » . مشكاة الانوار ص 55 .
5 - في حديث الاربعمائة : قال ( عليه السلام ) : « اذكروا الله عز وجل في كل مكان ، فانه معكم » . الخصال ص613.
6 - عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : مكتوب في التوراة التي لم تغير أن موسى سأل ربه فقال : يا رب ، أقريب أنت مني فاناجيك ، أم بعيد فاناديك ؟ فأوحى الله عز وجل إليه : يا موسى ، أنا جليس من ذكرني ،
فقال موسى ( عليه السلام ) : فمن في سترك يوم لا ستر إلا سترك ؟ قال : الذين يذكرونني فأذكرهم ، ويتحابون فيّ فأُحبهم ، فاولئك الذين إن أردت أن أصيب أهل الأرض بسوء ذكرتهم فدفعت عنهم بهم .وسائل الشيعة : ج 7 ص 149.
7- وبهذا الاسناد قال : مكتوب في التوراة التي لم تغير أن موسى سأل ربه فقال : إلهي ، إنه يأتي علي مجالس اعزك واجلك أن أذكرك فيها ، فقال : يا موسى ، إن ذكري حسن على كل حال . الكافي 2 : 361 | 8.
8- عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) قال : لا يزال المؤمن في صلاة ما كان في ذكر الله عز وجل ، قائما كان أو جالسا أو مضطجعا ، إن الله عز وجل يقول : ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ ) (1) الآية . أمالي الطوسي 1 : 76. .
(1) آل عمران 3 : 191 .
9 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لذكر الله بالغدو والآصال خير من حطم السيوف في سبيل الله ، الحديث.معاني الاخبار : 411 | 100 .
والجماع ونحوهما ، قائماً وقاعداً ومضطجعا
1 - عن الاصبغ بن نباتة ، قال : سمعت ابن عباس يقول : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « ذكر الله عز وجل عبادة ، وذكري عبادة ، وذكر علي عبادة ، وذكر الائمة من ولده عبادة » . . . الخبر .الاختصاص ص 223.
2 - عن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) ، عن والده ، فيما اوصى اليه عند وفاته : « وكن لله ذاكرا على كل حال » . . . الخبر . امالي الشيخ المفيد ص 222 .
3 - وعن محمد بن مسلم عن ابي جعفر ( عليه السلام ) : في قوله : ( فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ) [1] قال : « كان الرجل يقول : كان ابي وكان ابي ، فنزلت عليهم في ذلك » .البرهان ج 1 ص 203 ح 7 .2 - عن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) ، عن والده ، فيما اوصى اليه عند وفاته : « وكن لله ذاكرا على كل حال » . . . الخبر . امالي الشيخ المفيد ص 222 .
[1] البقرة 2 : 200 .
5 - في حديث الاربعمائة : قال ( عليه السلام ) : « اذكروا الله عز وجل في كل مكان ، فانه معكم » . الخصال ص613.
6 - عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : مكتوب في التوراة التي لم تغير أن موسى سأل ربه فقال : يا رب ، أقريب أنت مني فاناجيك ، أم بعيد فاناديك ؟ فأوحى الله عز وجل إليه : يا موسى ، أنا جليس من ذكرني ،
فقال موسى ( عليه السلام ) : فمن في سترك يوم لا ستر إلا سترك ؟ قال : الذين يذكرونني فأذكرهم ، ويتحابون فيّ فأُحبهم ، فاولئك الذين إن أردت أن أصيب أهل الأرض بسوء ذكرتهم فدفعت عنهم بهم .وسائل الشيعة : ج 7 ص 149.
7- وبهذا الاسناد قال : مكتوب في التوراة التي لم تغير أن موسى سأل ربه فقال : إلهي ، إنه يأتي علي مجالس اعزك واجلك أن أذكرك فيها ، فقال : يا موسى ، إن ذكري حسن على كل حال . الكافي 2 : 361 | 8.
8- عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) قال : لا يزال المؤمن في صلاة ما كان في ذكر الله عز وجل ، قائما كان أو جالسا أو مضطجعا ، إن الله عز وجل يقول : ( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ ) (1) الآية . أمالي الطوسي 1 : 76. .
(1) آل عمران 3 : 191 .
9 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لذكر الله بالغدو والآصال خير من حطم السيوف في سبيل الله ، الحديث.معاني الاخبار : 411 | 100 .
[1] احتوش القوم فلاناً : جعلوه وسطهم ( لسان العرب ج 6 ص 290 ) .
لب اللباب : مخطوط .
12- وعنه ( صلّى الله عليه وآله ) قال : « لكل شيء صقالة [1] ،وصقالة القلوب ذكر الله » .مستدرك الوسائل: ج 5 ص 285-286.
[1] الصقل : الجلاء ، وصقل الشيء صقالاً : أي جلاه ( لسان العرب ج 11 ص 380 ) .
13- وروي عنه ( صلّى الله عليه وآله ): ان الله يقول : « انا جليس من ذكرني ، ومحب من احبني ، ومطيع من اطاعني ، ومجيب من دعاني ، وغافر من استغفرني » .
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « علامة حب الله حب ذكره ، وعلامة بغض الله بغض ذكره » .
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « ذكر الناس داء ، وذكر الله دواء وشفاء » .
لب اللباب : مخطوط .
14- « قال جبرئيل للنبي ( صلّى الله عليه وآله ) : ان الله تعالى يقول : اعطيت امتك ما لم اعطه امة من الامم ، فقال : وما ذاك يا جبرئيل ؟ قال : قوله تعالى : ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) [1] ولم يقل هذه لاحد من الامم » . مجموعة الشهيد : مخطوط .
[1] البقرة 2: 152 .
15- عن معاذ بن جبل قال : قلت : اي الاعمال خير واقرب الى الله تعالى ؟ قال : ان تموت ولسانك رطب من ذكر الله تعالى .
درر اللآلي ج 1 ص 35 .